إذا كان الأئمة الأربعة الكبار - ومائة غيرهم
من الصغار - قد اختلفوا حول الشريعة فما بال نفر من المعاصرين - أطلقوا اللحى وادعوا
العلم بالشريعة - يدفعون المجتمع إلى تطبيق ما لا يفقهون!
هذا الدستور ضلال مبين يزرعه عملاء لأعداء الأمة حرمهم الله البصيرة يحبون ذاتهم ودنياهم ويسعون إلى سلطة، ولكنهم لا يفقهون!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق